THE الاحتراق النفسي للأم DIARIES

The الاحتراق النفسي للأم Diaries

The الاحتراق النفسي للأم Diaries

Blog Article



هنا يشعر الشخص أنه مصاب بالإجهاد والإرهاق العاطفي وغير قادر على مواصلة العمل والتأقلم، بالإضافة إلى بعض الاضطرابات الجسدية ومواجهة مشاكل في الجهاز الهضمي والمعدة.

ففى مجال المساعدة الاجتماعية على سبيل المثال، يصل المحترفون إلي موقع العمل و لديهم تصور مثالى لأنشطتهم المستقبلية وعلاقاتهم مع عملائهم و مرضاهم.

-                الأم : هي المرأة المتزوجة المسئولة عن تلبية متطلبات جميع أفراد الأسرة داخل المنزل ولديها ابن على الأقل في مرحلة المراهقة .

-                إدارة الضغوط الدراسية للأبناء: الأساليب والوسائل التي تستخدمها الأم في التعامل مع الضغوط والأعباء الدراسية للأبناء من خلال توجيهم ودعمهم ماديا ومعنويا ومعرفيا لتأدية المهام الدراسية الخاصة بهم.

كما أن فهم هذا الاحتراق النفسي، وتقديم الدعم اللازم يمكن أن يساهم في تعزيز صحة الأمهات وتمكينهن في مواجهة التحديات اليومية.

التعرض للتنمر عند إنجاز المهام، وإنهاك الحالة النفسية للموظف.

وزيادة انفعالاتهم، وقوة غضبهم، وهذا ما يؤدي في النهاية إلى تفاقم التوتر في الأسرة وتفشي الشعور بانعدام الأمان في الأسرة.

أقرأ المزيد اقامة علاجية فاخرة لعلاج الصحة النفسية العلاج في سويسرا أقرأ المزيد

على العكس من ذلك، يمكن أن تؤدي مشاكل الصحة العقلية غير المُعالجة لدى الأمهات إلى توتر العلاقات، وحدوث صراعات، وتأثيرات سلبية طويلة المدى على أداء الأسرة.

تنشأ هذه الحالة من التحديات والضغوطات المرتبطة بالانتقال إلى مرحلة الأمومة، بما في ذلك التغيرات في الروتين، والحرمان من النوم، والمخاوف بشأن قدرات الأمومة، والنقص الملحوظ في الدعم الاجتماعي.

قد ترغب في القيام بذلك كله، ولكنك لا تستطيع دون تكبد عواقب أو تضحيات على الأقل. إن التعوُّد على الرفض عند الضرورة أو الاستعداد لتفويض المهام يمكن أن يساعدك على إدارة قائمة مهامك وتقليل التوتر.

و يصاحب متلازمة الاحتراق النفسى الوظيفي آلام أو شكاوى من بعض الأعراض ،على سبيل المثال :

متلازمة الاحتراق النفسي أو الاحتراق الوظيفي كلاهما مترادفان لنفس النوع من الضغط الذي يتعرض له الشخص يومياً في العمل، ويصُاب بالإرهاق والإجهاد النفسي والبدني.

من ثم يصبح ممارسي المهنة الاحتراق النفسي للأم عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.

Report this page